عبرت الحكومة عن اعتزازها الكامل بمضامين خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني الذي وجهه في عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى مؤكدة أن جلالته تناول في هذا الخطاب كل ما يدور في أذهان أبناء شعبه من قضايا تهم الوطن سواء الداخلية منها أو الخارجية.
وقال رئيس الوزراء سمير الرفاعي لدى ترؤسه جلسة مجلس الوزراء مساء امس إن خطاب جلالة الملك وضع النقاط على الحروف، فقد إتسم حديث جلالته بالوضوح التام والشمولية والصراحة ووضع الجميع أمام مسؤولياتهم ليتسنى لنا جميعاً تعزيز المنجزات التي حققها الأردن بفضل جهود قيادته الهاشمية الحكيمة.
وطلب رئيس الوزراء توزيع الخطاب على الوزارات والمؤسسات لكي يتم تدارسه ووضع الخطط العملية لتنفيذ الرؤى الملكية حيال مختلف القضايا التي ركز عليها جلالته في هذا الخطاب النابع من إستشراف القائد لآفاق مستقبل وطنه وشعبه الوفي الذي يبادله حباً بحب ووفاء بوفاء، مستذكراً بكل التقدير والإعتزاز الجهود الكبيرة التي يبذلها جلالته من أجل إعلاء بنيان الوطن وتقدمه وإزدهاره وتعزيز المكانة المرموقة التي يتمتع بها الأردن بفضل قيادته الهاشمية الملهمة بين دول العالم.
وقال وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور نبيل الشريف في تصريحات للصحفيين عقب الجلسة أن مجلس الوزراء شدد على ضرورة الحفاظ على الوحدة الوطنية التي تعد كما قال جلالة الملك خطاً أحمر لا يسمح لأحد بتجاوزه. وأن الحكومة تؤكد أن وحدة الشعب الأردني ستبقى تحت ظل الراية الهاشمية صمام أمان للوطن وهي السلاح الأمضى الذي يمكننا من التصدي لكافة التحديات والأخطار، مشيراً الى أن العبث بهذه الوحدة المقدسة هو عبث بأمن الأردن واستقراره، والقانون صمام الأمان الذي يكفل حقوق جميع المواطنين ويحدد واجباتهم، ولن تتردد الحكومة في إتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة في هذا المجال.
وأكدت الحكومة على أنها ستستمر في تنفيذ التوجيهات الملكية السامية بأداء واجب العون والنصرة والمساندة لأشقائنا الفلسطينيين حتى يستعيدوا حقوقهم ويقيموا دولتهم المستقلة على ترابهم الوطني وعاصمتها القدس الشرقية ، مع التأكيد أن ما يردده البعض من أفكار تحت مسميات الوطن البديل وغيرها هي ترويج للباطل ، وتكرار لأحلام شريرة يقف لها الأردن بالمرصاد، بإيمان كامل بقدرة قيادته الهاشمية على حماية الوطن وصيانة منجزاته وتعميق مكتسباته في كل المجالات.
وأضاف أن الحكومة شرعت في تنفيذ التوجيهات الملكية بإجراء الإنتخابات النيابية القادمة وفق أعلى درجات الشفافية والنزاهة والحيادية كما يريدها القائد وصولاً الى مجلس نيابي يعبر عن طموحات وأمال المواطنين.. كما تعمل الحكومة على تطوير جميع إجراءات العملية الإنتخابية ليتمكن المواطنون من ممارسة حقهم في الإنتخاب والترشح في أجواء من العدالة والموضوعية حيث صدر قانون الإنتخاب المؤقت ونظام الدوائر الإنتخابية وبدأت عملية تسجيل الناخبين لمن لم يشاركوا في الإنتخابات.
وحرصت الحكومة على تشجيع الشباب الذي أطلق عليهم القائد المفدى صفة فرسان التغيير لتسجيل أسمائهم في كشوف الناخبين، إيماناً بأهمية مشاركتهم في هذه الإنتخابات وفي الدور الذي ينتظره منهم الوطن بإعتبارهم صناع الحاضر وبناة المستقبل. كما شكلت الحكومة لجنة توجيهية للإنتخابات ولجنة عليا للإشراف عليها وأخرى إعلامية لتوعية المواطنين بأهمية المشاركة في هذه الإنتخابات.
أما فيما يتعلق بتأكيد جلالة الملك على محاربة الفساد ، فقال الناطق الرسمي باسم الحكومة أن الحكومة تجدد ِإلتزامها بمحاربة كل أشكال الفساد والواسطة والمحسوبية دونما هوادة ووفق أحكام القانون مع وضع الأمر في إطاره الموضوعي دونما تهويل يؤدي الى إضعاف الثقة في مؤسسات الدولة. واضاف ان رئيس الوزراء حرص على بدء نشاطه الرسمي بزيارات الى هيئة مكافحة الفساد وديوان المحاسبة وديوان المظالم، حيث شدد أنه لا تهاون مع الفساد والفاسدين حفاظاً على المال العام وحقوق المواطنين، وأن لا أحد فوق القانون، والكلمة الأخيرة هي للقضاء فهو الفيصل في هذه الأمور.
وفيما يتعلق بالظواهر الغريبة التي بدأت تغزو مجتمعنا وخاصة العنف المجتمعي والإعتداء على المعلمين ورجال الأمن والأطباء والموظفين، قال أن الحكومة أجرت حزمة من التعديلات على القوانين ذات العلاقة التي تشدد العقوبة على من تسول له نفسه الخروج على القانون مشيرا الى ان هذه الظاهرة – كما قال جلالة الملك - غريبة على مجتمعنا بما عرف عنه من قيم نبيلة قائمة على مبادىء الأخوة والتسامح والمحبة.
وتؤكد الحكومة أن جميع المواطنين سواسية أمام القانون ، ولا ميزة لمواطن على آخر الا بقدر التمسك بأحكام القانون وتقديم مصلحة الوطن على أية مصالح أخرى.
واضاف ان الحكومة شكلت لجنة وزارية لدراسة ظاهرة العنف المجتمعي والخروج بتوجيهات محددة لمعالجتها بشكل جذري تنفيذاً للتوجيهات الملكية مؤكدة التزامها برؤية جلالة الملك للموظف العام باعتباره خادماً للمواطن وأن وقته يجب أن يكرس لأداء واجبه في خدمة المواطنين. وعبرت الحكومة عن التزامها الكامل بتأكيد جلالته على أن كرامة المواطن فوق كل الاعتبارات. وتثمن الحكومة الجهود التي يبذلها جلالة الملك لدعم المعلم وتوفير سبل العيش الكريم
له وقد حرصت على تنفيذ التوجيهات الملكية في هذا المجال فقامت بصرف العلاوة المقررة للمعلمين، وعملت على تهيئة الظروف التي تمكنهم من الإفادة من مبادرة سكن كريم لعيش كريم التي أمر جلالة الملك بتنفيذها، وستواصل الحكومة اهتمامها بكل الفئات العاملة والمنتجة في الوطن، ومنها المعلمون وهم صناع الأجيال وحملة مشاعل العلم والتنوير.
وتعبر الحكومة عن اعتزازها بدور العشائر الأردنية التي اضطلعت دائماً بدور أساس في الحفاظ على السلم الاجتماعي، وهي مرتكز رئيس في مساندة مؤسساتنا الرسمية وأجهزتنا الأمنية حفاظاً على ما تتمتع به من أمن واستقرار نباهي به الدنيا.
وستعمل الحكومة على اتخاذ كل ما يلزم لكي تواصل العشيرة القيام بدورها الرائد في تعزيز الترابط والتأخي بين أبناء المجتمع بعيداً عن أجواء العصبية والفتوية الغريبة على مجتمعنا وقيمه السمحة. وتشدد الحكومة على أن أجواء الحرية والانفتاح التي نعيشها لا تعني بأي حال من الأحوال القفز على القانون وإثارة الفتن أو التحريض، فالحكومة تعمل وفق رؤية جلالة الملك لحرية الإعلام التي وصفها جلالته بأن سقفها السماء، وهي الحرية المسؤولة التي نأخذ في الاعتبار مصالح الوطن العليا وتراعي حرية الأخرين.
وجاءت مدونة السلوك لعلاقة الحكومة مع وسائل الإعلام لكي تمكن وسائل الإعلام من القيام بدورها بحرية مسؤولة وباستقلالية كما قامت الحكومة بتعديل بعض القوانين لتمكين الصحفيين من القيام بواجباتهم بحرية بعيداً عن أي ضغوط، سوى ما يمليه عليهم الواجب المهني والوطني من مراعاة لمصالح الوطن العليا. وحول الوضع الاقتصادي الذي وصفه جلالة الملك بأنه صعب فقال الدكتور الشريف أن الحكومة تعمل بكل طاقتها لمواجهة التحديات الاقتصادية بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن. وقال إن نشامى القوات المسلحة والأجهزة الأمنية هم حماة الوطن وموضع اهتمام القائد الأعلى، فهم المنافحون عن ثرى الأردن الطهور، الحافظون لأمنه واستقراره، ونحن نباهي الدنيا بما نتمتع به من أمن واستقرار بفضل قيادتنا الهاشمية الحكيمة ومن خلفها قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية. وستواصل الحكومة وبتوجيه مباشر من جلالة القائد الأعلى عملها لاتخاذ كل ما يلزم لتوفير الحياة الكريمة لهم ولأسرهم وتوفير كل مستلزمات أدائهم واجبهم المقدس في الذود عن هذا الحمى الأردني العربي الهاشمي.
وقال رئيس الوزراء سمير الرفاعي لدى ترؤسه جلسة مجلس الوزراء مساء امس إن خطاب جلالة الملك وضع النقاط على الحروف، فقد إتسم حديث جلالته بالوضوح التام والشمولية والصراحة ووضع الجميع أمام مسؤولياتهم ليتسنى لنا جميعاً تعزيز المنجزات التي حققها الأردن بفضل جهود قيادته الهاشمية الحكيمة.
وطلب رئيس الوزراء توزيع الخطاب على الوزارات والمؤسسات لكي يتم تدارسه ووضع الخطط العملية لتنفيذ الرؤى الملكية حيال مختلف القضايا التي ركز عليها جلالته في هذا الخطاب النابع من إستشراف القائد لآفاق مستقبل وطنه وشعبه الوفي الذي يبادله حباً بحب ووفاء بوفاء، مستذكراً بكل التقدير والإعتزاز الجهود الكبيرة التي يبذلها جلالته من أجل إعلاء بنيان الوطن وتقدمه وإزدهاره وتعزيز المكانة المرموقة التي يتمتع بها الأردن بفضل قيادته الهاشمية الملهمة بين دول العالم.
وقال وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور نبيل الشريف في تصريحات للصحفيين عقب الجلسة أن مجلس الوزراء شدد على ضرورة الحفاظ على الوحدة الوطنية التي تعد كما قال جلالة الملك خطاً أحمر لا يسمح لأحد بتجاوزه. وأن الحكومة تؤكد أن وحدة الشعب الأردني ستبقى تحت ظل الراية الهاشمية صمام أمان للوطن وهي السلاح الأمضى الذي يمكننا من التصدي لكافة التحديات والأخطار، مشيراً الى أن العبث بهذه الوحدة المقدسة هو عبث بأمن الأردن واستقراره، والقانون صمام الأمان الذي يكفل حقوق جميع المواطنين ويحدد واجباتهم، ولن تتردد الحكومة في إتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة في هذا المجال.
وأكدت الحكومة على أنها ستستمر في تنفيذ التوجيهات الملكية السامية بأداء واجب العون والنصرة والمساندة لأشقائنا الفلسطينيين حتى يستعيدوا حقوقهم ويقيموا دولتهم المستقلة على ترابهم الوطني وعاصمتها القدس الشرقية ، مع التأكيد أن ما يردده البعض من أفكار تحت مسميات الوطن البديل وغيرها هي ترويج للباطل ، وتكرار لأحلام شريرة يقف لها الأردن بالمرصاد، بإيمان كامل بقدرة قيادته الهاشمية على حماية الوطن وصيانة منجزاته وتعميق مكتسباته في كل المجالات.
وأضاف أن الحكومة شرعت في تنفيذ التوجيهات الملكية بإجراء الإنتخابات النيابية القادمة وفق أعلى درجات الشفافية والنزاهة والحيادية كما يريدها القائد وصولاً الى مجلس نيابي يعبر عن طموحات وأمال المواطنين.. كما تعمل الحكومة على تطوير جميع إجراءات العملية الإنتخابية ليتمكن المواطنون من ممارسة حقهم في الإنتخاب والترشح في أجواء من العدالة والموضوعية حيث صدر قانون الإنتخاب المؤقت ونظام الدوائر الإنتخابية وبدأت عملية تسجيل الناخبين لمن لم يشاركوا في الإنتخابات.
وحرصت الحكومة على تشجيع الشباب الذي أطلق عليهم القائد المفدى صفة فرسان التغيير لتسجيل أسمائهم في كشوف الناخبين، إيماناً بأهمية مشاركتهم في هذه الإنتخابات وفي الدور الذي ينتظره منهم الوطن بإعتبارهم صناع الحاضر وبناة المستقبل. كما شكلت الحكومة لجنة توجيهية للإنتخابات ولجنة عليا للإشراف عليها وأخرى إعلامية لتوعية المواطنين بأهمية المشاركة في هذه الإنتخابات.
أما فيما يتعلق بتأكيد جلالة الملك على محاربة الفساد ، فقال الناطق الرسمي باسم الحكومة أن الحكومة تجدد ِإلتزامها بمحاربة كل أشكال الفساد والواسطة والمحسوبية دونما هوادة ووفق أحكام القانون مع وضع الأمر في إطاره الموضوعي دونما تهويل يؤدي الى إضعاف الثقة في مؤسسات الدولة. واضاف ان رئيس الوزراء حرص على بدء نشاطه الرسمي بزيارات الى هيئة مكافحة الفساد وديوان المحاسبة وديوان المظالم، حيث شدد أنه لا تهاون مع الفساد والفاسدين حفاظاً على المال العام وحقوق المواطنين، وأن لا أحد فوق القانون، والكلمة الأخيرة هي للقضاء فهو الفيصل في هذه الأمور.
وفيما يتعلق بالظواهر الغريبة التي بدأت تغزو مجتمعنا وخاصة العنف المجتمعي والإعتداء على المعلمين ورجال الأمن والأطباء والموظفين، قال أن الحكومة أجرت حزمة من التعديلات على القوانين ذات العلاقة التي تشدد العقوبة على من تسول له نفسه الخروج على القانون مشيرا الى ان هذه الظاهرة – كما قال جلالة الملك - غريبة على مجتمعنا بما عرف عنه من قيم نبيلة قائمة على مبادىء الأخوة والتسامح والمحبة.
وتؤكد الحكومة أن جميع المواطنين سواسية أمام القانون ، ولا ميزة لمواطن على آخر الا بقدر التمسك بأحكام القانون وتقديم مصلحة الوطن على أية مصالح أخرى.
واضاف ان الحكومة شكلت لجنة وزارية لدراسة ظاهرة العنف المجتمعي والخروج بتوجيهات محددة لمعالجتها بشكل جذري تنفيذاً للتوجيهات الملكية مؤكدة التزامها برؤية جلالة الملك للموظف العام باعتباره خادماً للمواطن وأن وقته يجب أن يكرس لأداء واجبه في خدمة المواطنين. وعبرت الحكومة عن التزامها الكامل بتأكيد جلالته على أن كرامة المواطن فوق كل الاعتبارات. وتثمن الحكومة الجهود التي يبذلها جلالة الملك لدعم المعلم وتوفير سبل العيش الكريم
له وقد حرصت على تنفيذ التوجيهات الملكية في هذا المجال فقامت بصرف العلاوة المقررة للمعلمين، وعملت على تهيئة الظروف التي تمكنهم من الإفادة من مبادرة سكن كريم لعيش كريم التي أمر جلالة الملك بتنفيذها، وستواصل الحكومة اهتمامها بكل الفئات العاملة والمنتجة في الوطن، ومنها المعلمون وهم صناع الأجيال وحملة مشاعل العلم والتنوير.
وتعبر الحكومة عن اعتزازها بدور العشائر الأردنية التي اضطلعت دائماً بدور أساس في الحفاظ على السلم الاجتماعي، وهي مرتكز رئيس في مساندة مؤسساتنا الرسمية وأجهزتنا الأمنية حفاظاً على ما تتمتع به من أمن واستقرار نباهي به الدنيا.
وستعمل الحكومة على اتخاذ كل ما يلزم لكي تواصل العشيرة القيام بدورها الرائد في تعزيز الترابط والتأخي بين أبناء المجتمع بعيداً عن أجواء العصبية والفتوية الغريبة على مجتمعنا وقيمه السمحة. وتشدد الحكومة على أن أجواء الحرية والانفتاح التي نعيشها لا تعني بأي حال من الأحوال القفز على القانون وإثارة الفتن أو التحريض، فالحكومة تعمل وفق رؤية جلالة الملك لحرية الإعلام التي وصفها جلالته بأن سقفها السماء، وهي الحرية المسؤولة التي نأخذ في الاعتبار مصالح الوطن العليا وتراعي حرية الأخرين.
وجاءت مدونة السلوك لعلاقة الحكومة مع وسائل الإعلام لكي تمكن وسائل الإعلام من القيام بدورها بحرية مسؤولة وباستقلالية كما قامت الحكومة بتعديل بعض القوانين لتمكين الصحفيين من القيام بواجباتهم بحرية بعيداً عن أي ضغوط، سوى ما يمليه عليهم الواجب المهني والوطني من مراعاة لمصالح الوطن العليا. وحول الوضع الاقتصادي الذي وصفه جلالة الملك بأنه صعب فقال الدكتور الشريف أن الحكومة تعمل بكل طاقتها لمواجهة التحديات الاقتصادية بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن. وقال إن نشامى القوات المسلحة والأجهزة الأمنية هم حماة الوطن وموضع اهتمام القائد الأعلى، فهم المنافحون عن ثرى الأردن الطهور، الحافظون لأمنه واستقراره، ونحن نباهي الدنيا بما نتمتع به من أمن واستقرار بفضل قيادتنا الهاشمية الحكيمة ومن خلفها قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية. وستواصل الحكومة وبتوجيه مباشر من جلالة القائد الأعلى عملها لاتخاذ كل ما يلزم لتوفير الحياة الكريمة لهم ولأسرهم وتوفير كل مستلزمات أدائهم واجبهم المقدس في الذود عن هذا الحمى الأردني العربي الهاشمي.
الجمعة أكتوبر 15, 2010 3:10 pm من طرف الشب الحزين
» حديث قدسي
الجمعة أكتوبر 15, 2010 3:07 pm من طرف الشب الحزين
» حديث الإسراء والمعراج
الجمعة أكتوبر 15, 2010 3:05 pm من طرف الشب الحزين
» قصة دينيه مثئهره
الجمعة أكتوبر 15, 2010 2:50 pm من طرف الشب الحزين
» هذا ما فعلته المسلسلات التركيه
الأربعاء سبتمبر 01, 2010 12:10 pm من طرف جيفارا فلسطين
» الجريء يدخل و يجاوب
الأربعاء سبتمبر 01, 2010 5:55 am من طرف يزن
» سؤال مهم
الأحد يوليو 25, 2010 11:10 am من طرف جيفارا فلسطين
» Im Loving you!
الأحد يوليو 25, 2010 11:05 am من طرف جيفارا فلسطين
» هل الله خيّر أم شرير؟
الأحد يوليو 25, 2010 10:49 am من طرف جيفارا فلسطين
» اليكم تشكيلة عباءات 2011!
الجمعة يوليو 23, 2010 5:06 pm من طرف فدوووش
» ليش ما رحبتو فيني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجمعة يوليو 23, 2010 2:35 pm من طرف Admin
» أفلام عربية حديثة
الإثنين يوليو 19, 2010 11:22 pm من طرف نسرت العراقي
» مكتبه افلام ياسمين عبد العزيز الرائعة وبصورة نقيه ورائعه
الإثنين يوليو 19, 2010 11:18 pm من طرف نسرت العراقي
» اخر صور مع قصة فلم دكان شحاتة؟؟؟ بطولة هيفاء وهبي
الإثنين يوليو 19, 2010 11:14 pm من طرف نسرت العراقي
» فيلم عسل اسود - تحميل فيلم عسل اسود
الإثنين يوليو 19, 2010 11:10 pm من طرف نسرت العراقي
» اغاني السفير الاغنية العراقية والعربية القيصر كاظم الساهر
الإثنين يوليو 19, 2010 10:59 pm من طرف نسرت العراقي
» تحميل البوم حاتم العراقي 2010 الدنيا ما تسوى mp3
الإثنين يوليو 19, 2010 10:55 pm من طرف نسرت العراقي
» حصرياً فيديو كليب نجوى كرم بعنوان بالروح بالدم2010
الإثنين يوليو 19, 2010 10:49 pm من طرف نسرت العراقي
» جديد وحصري البوم للفنانة ايمي2010
الإثنين يوليو 19, 2010 10:31 pm من طرف نسرت العراقي
» البوم جديد 2010 الفنانة اليسا
الإثنين يوليو 19, 2010 10:25 pm من طرف نسرت العراقي