أغلقت وزارة البيئة والإدارة الملكية لحماية البيئة (6) منشآت صناعية ووجهت (78) إنذارا أوليا وانذارين نهائيين لمنشآت أخرى منذ بداية العام وحتى الـ(25) من الشهر الماضي.
وقال مدير الإدارة الملكية لحماية البيئة العقيد عدوان العدوان الى «الرأي» أن الإدارة قامت وخلال الفترة الاولى من السنة الحالية بضبط (184) مخالفة في قضايا الثروة الحيوانية و(27) مخالفة في قضايا الثروة النباتية و(3) مخالفات في قضايا البيئة البحرية.
واضاف ان مخالفات مصادر المياه بلغت (839) مخالفة في حين بلغت مخالفات المصانع والورش (4818) فيما كانت مخالفات الصحة العامة(5352) مخالفة ، اما يتعلق بمخالفات المركبات فسجلت (3861) مخالفة.
وعن أهم المعيقات التي تواجه عمل الإدارة وحماية البيئة أشار العدوان الى أن مواد القانون تكون في الكثير من الأحيان غير رادعه وبالتالي تتكرر الكثير من الممارسات الضارة والمخالفة بحق البيئية ومن نفس الأشخاص أحيانا.
وبين أنه وبالإضافة لضعف مواد القانون في كثير من الحالات فإن القضاء قد يقوم بإيقاع الحدود الدنيا من العقوبات على المعتدين على البيئة مما قد يشكل عاملا مساعدا للمعتدين على البيئية بتكرار جرائمهم البيئية.
وقال أن حماية البيئة مسؤولية جماعية تتشارك فيها كافة قطاعات المجتمع وأن أهميتها تكمن في ملامسة كافة جوانب حياة الإنسان بالإضافة لحفظ حقوق الأجيال القادمة بالتمتع ببيئة سليمة وآمنة وبالتالي مصادر آمنة مثل المياه والهواء والتربة.
وأشار العدوان الى أن دور الإدارة يتوسع يوما بعد يوم خاصة في ظل رفدها بالمزيد من الكوادر مبينا أنها تتواجد اليوم في كافة مناطق المملكة.
وعن افتتاح مفرزة بيئية في محمية ضانا قال العدوان أن الإدارة بدأت تفكر منذ وقت في التواجد بالمحميات من أجل ضمان عدم العبث فيها والتأثير على بيئتها والتنوع الحيوي أيضا مشيرا إلى أن للمفارز في المحميات دورا في حماية الأمن البيئي ومحاولة منع الاعتداء على الأحياء الموجودة داخل المحميات. وأضاف أن الإدارة تدرس تعزيز تواجدها في المحميات كافة خاصة مع زيادة كوادرها مضيفا أن مفرزه للإدارة سيتم افتتاحها قريبا في محمية الموجب.
وأشار العدوان أنه ولغايات تفعيل دور الشرطة البيئية تم استحداث قسم «المباحث البيئية» والذي ينتشر مرتباته بالزي المدني بين المواطنين وتوظف مهاراتهم الاستخبارية والشرطية من أجل حماية البيئة وضبط المخالفين.
وبين العدوان أن علاقة الإدارة مع الجهات المعنية بالقضايا البيئية هي علاقة تكاملية «ونحن الذراع التنفيذية لهم جميعا من وزارة البيئة والجمعية الملكية لحماية الطبيعة ووزارات الزراعة والبلديات والمياه وأمانة عمان وغيرها من الجهات ونرافقهم خلال جولاتهم التفتيشية دائما».
وأضاف أن الدور الملقى على الإدارة لا يقتصر على المهام الشرطية بل يتعدى ذلك «للمهام التوعوية» إذ تنظم الإدارة في الكثير من الأحيان المحاضرات والندوات التوعوية وتعقد دورات أصدقاء البيئة للمواطنين من كافة القطاعات من أجل إشراكهم في حماية بيئاتهم المحلية.
وعن تأهيل كوادر الشرطة البيئية أشار العدوان أن المرتبات التي تلحق بالمديرية تعطى تدريبا متخصصا في القضايا البيئية والجرائم البيئية.
وعن المخالفات في المصانع أو المناطق الحرفية قال العدوان أن الشرطة البيئية ترافق أي جهة مختصة بالكشف مثل البلديات أو الأمانة أو وزارة البيئة من أجل اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين.
وقال «نحن نتكيف مع الواقع الأردني حتى ننتج وحدة أمن بيئي مستجيبة لواقع المملكة ولما تتطلبة ظروفنا وفق مواد القانون المتوفرة بين أيدينا» مؤكدا أن الهدف الذي تعمل الإدارة لتحقيقه هو أردن خال من الشوائب والجرائم البيئية.
وبين العدوان أنه وخلال الأشهر الستة الماضية زاد عدد أفراد ومرتبات الإدارة إلى (60%) وهو ما يظهر الاهتمام بالبيئة لدى صانع القرار في جهاز الأمن العام ومقدار الدعم خاصة وأن القضايا البيئية أصبحت تحظى بحيز كبير في وسائل الإعلام في الآونة الأخيرة.
واعتبر أن سلم الأولويات موجه الآن لمصادر المياه والمصانع والمخالفات البيئية، وقال « لقد حرمتنا المخالفات البيئية من الاستفادة من مياهنا النظيفة كما حصل في سيل الزرقاء وواحة الأزرق».
واضاف «أن الضرر الناتج عن الجريمة البيئية ليس أقل ضررا من الجريمة العادية وأن الجريمة البيئية قد تتسبب بقتل كثير من الناس وضررها قد يستمر لأجيال وأجيال».
وقال مدير الإدارة الملكية لحماية البيئة العقيد عدوان العدوان الى «الرأي» أن الإدارة قامت وخلال الفترة الاولى من السنة الحالية بضبط (184) مخالفة في قضايا الثروة الحيوانية و(27) مخالفة في قضايا الثروة النباتية و(3) مخالفات في قضايا البيئة البحرية.
واضاف ان مخالفات مصادر المياه بلغت (839) مخالفة في حين بلغت مخالفات المصانع والورش (4818) فيما كانت مخالفات الصحة العامة(5352) مخالفة ، اما يتعلق بمخالفات المركبات فسجلت (3861) مخالفة.
وعن أهم المعيقات التي تواجه عمل الإدارة وحماية البيئة أشار العدوان الى أن مواد القانون تكون في الكثير من الأحيان غير رادعه وبالتالي تتكرر الكثير من الممارسات الضارة والمخالفة بحق البيئية ومن نفس الأشخاص أحيانا.
وبين أنه وبالإضافة لضعف مواد القانون في كثير من الحالات فإن القضاء قد يقوم بإيقاع الحدود الدنيا من العقوبات على المعتدين على البيئة مما قد يشكل عاملا مساعدا للمعتدين على البيئية بتكرار جرائمهم البيئية.
وقال أن حماية البيئة مسؤولية جماعية تتشارك فيها كافة قطاعات المجتمع وأن أهميتها تكمن في ملامسة كافة جوانب حياة الإنسان بالإضافة لحفظ حقوق الأجيال القادمة بالتمتع ببيئة سليمة وآمنة وبالتالي مصادر آمنة مثل المياه والهواء والتربة.
وأشار العدوان الى أن دور الإدارة يتوسع يوما بعد يوم خاصة في ظل رفدها بالمزيد من الكوادر مبينا أنها تتواجد اليوم في كافة مناطق المملكة.
وعن افتتاح مفرزة بيئية في محمية ضانا قال العدوان أن الإدارة بدأت تفكر منذ وقت في التواجد بالمحميات من أجل ضمان عدم العبث فيها والتأثير على بيئتها والتنوع الحيوي أيضا مشيرا إلى أن للمفارز في المحميات دورا في حماية الأمن البيئي ومحاولة منع الاعتداء على الأحياء الموجودة داخل المحميات. وأضاف أن الإدارة تدرس تعزيز تواجدها في المحميات كافة خاصة مع زيادة كوادرها مضيفا أن مفرزه للإدارة سيتم افتتاحها قريبا في محمية الموجب.
وأشار العدوان أنه ولغايات تفعيل دور الشرطة البيئية تم استحداث قسم «المباحث البيئية» والذي ينتشر مرتباته بالزي المدني بين المواطنين وتوظف مهاراتهم الاستخبارية والشرطية من أجل حماية البيئة وضبط المخالفين.
وبين العدوان أن علاقة الإدارة مع الجهات المعنية بالقضايا البيئية هي علاقة تكاملية «ونحن الذراع التنفيذية لهم جميعا من وزارة البيئة والجمعية الملكية لحماية الطبيعة ووزارات الزراعة والبلديات والمياه وأمانة عمان وغيرها من الجهات ونرافقهم خلال جولاتهم التفتيشية دائما».
وأضاف أن الدور الملقى على الإدارة لا يقتصر على المهام الشرطية بل يتعدى ذلك «للمهام التوعوية» إذ تنظم الإدارة في الكثير من الأحيان المحاضرات والندوات التوعوية وتعقد دورات أصدقاء البيئة للمواطنين من كافة القطاعات من أجل إشراكهم في حماية بيئاتهم المحلية.
وعن تأهيل كوادر الشرطة البيئية أشار العدوان أن المرتبات التي تلحق بالمديرية تعطى تدريبا متخصصا في القضايا البيئية والجرائم البيئية.
وعن المخالفات في المصانع أو المناطق الحرفية قال العدوان أن الشرطة البيئية ترافق أي جهة مختصة بالكشف مثل البلديات أو الأمانة أو وزارة البيئة من أجل اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين.
وقال «نحن نتكيف مع الواقع الأردني حتى ننتج وحدة أمن بيئي مستجيبة لواقع المملكة ولما تتطلبة ظروفنا وفق مواد القانون المتوفرة بين أيدينا» مؤكدا أن الهدف الذي تعمل الإدارة لتحقيقه هو أردن خال من الشوائب والجرائم البيئية.
وبين العدوان أنه وخلال الأشهر الستة الماضية زاد عدد أفراد ومرتبات الإدارة إلى (60%) وهو ما يظهر الاهتمام بالبيئة لدى صانع القرار في جهاز الأمن العام ومقدار الدعم خاصة وأن القضايا البيئية أصبحت تحظى بحيز كبير في وسائل الإعلام في الآونة الأخيرة.
واعتبر أن سلم الأولويات موجه الآن لمصادر المياه والمصانع والمخالفات البيئية، وقال « لقد حرمتنا المخالفات البيئية من الاستفادة من مياهنا النظيفة كما حصل في سيل الزرقاء وواحة الأزرق».
واضاف «أن الضرر الناتج عن الجريمة البيئية ليس أقل ضررا من الجريمة العادية وأن الجريمة البيئية قد تتسبب بقتل كثير من الناس وضررها قد يستمر لأجيال وأجيال».
» حديث قدسي
» حديث الإسراء والمعراج
» قصة دينيه مثئهره
» هذا ما فعلته المسلسلات التركيه
» الجريء يدخل و يجاوب
» سؤال مهم
» Im Loving you!
» هل الله خيّر أم شرير؟
» اليكم تشكيلة عباءات 2011!
» ليش ما رحبتو فيني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» أفلام عربية حديثة
» مكتبه افلام ياسمين عبد العزيز الرائعة وبصورة نقيه ورائعه
» اخر صور مع قصة فلم دكان شحاتة؟؟؟ بطولة هيفاء وهبي
» فيلم عسل اسود - تحميل فيلم عسل اسود
» اغاني السفير الاغنية العراقية والعربية القيصر كاظم الساهر
» تحميل البوم حاتم العراقي 2010 الدنيا ما تسوى mp3
» حصرياً فيديو كليب نجوى كرم بعنوان بالروح بالدم2010
» جديد وحصري البوم للفنانة ايمي2010
» البوم جديد 2010 الفنانة اليسا